- التفسير : هو تقديم الأسباب التي تحدد ميلاد الظواهر و تحولها .و هو الإحاطة الحقيقية بالظاهرة ومن ثم فهو المحك الحقيقي للتقدم العلمي
- الذاتية : يطلق النزعة التي ترمي الرد كل شيء إلى الذات و تقديم العمل الذهني الذي يشكل الذاتي على الموضوعي .
- الفهم: بوجه عام: القدرة على الإدراك و التفكير. و بوجه خاص عند ليبنز : الإدراك العقلي في مقابل الإدراك الحسي ، و عند لوك : المدركات الحسية في صور جديدة ، و عند كانط : وظيفة الذهن التي تتلخص في ربط المحسوسات بعضها ببعض .
و يعرفه غاستون غرانجي بأنه :ذلك النشاط العقلي التأويلي الذي يستخلص الدلالات و القيم
- العلة : ما يؤثر في غيره و يقابل المعلول ، وفي معناها الحديث : هي ما يترتب عليه مسبب عقلا أو واقعا ، فالمقدمات الصادقة سبب صدق النتيجة ، و بعض الظواهر الطبيعية سبب ظواهر أخرى .
- العلم : تعرفه د.يمنى طريف الخولي: "انساق تفيد مضمونا إخباريا و محتوى معرفيا و توصيفات دقيقة و قوة شارحة و قدرة تفسيرية و طاقة تنبؤية منصبة على ظواهر العالم التجريبي و الواقعي الذي نحيا فيه " وهذا المعنى لم يتم التشديد عليه إلا في الثلث الأول من القرن التاسع عشر.
- الايديولوجيا : هي مجمل الأفكار و الآراء و النظريات و القيم التي تعبر عن جماعة معينة في إطار تاريخي معين. و قد عرض كارل مانهايم k.Mnheim في كتابه الايدولوجيا و اليوتوبيا مجموعة من هذه التيارات الايديولوجية كالايديولوجيا الدينية و الايديولوجيا الليبرالية و الايديولوجيا المحافظة و الايديولوجيا الاشتراكية الشيوعية*
- الفلسفة الوضعية :أسسها في فرنسا أوجست كونت(1798-1857م) و يتبعه جون استيوارت مل (1806-1873 م)في انجلترا و ارنست لاس(1798-1857م) و يودل(1848-1914م) في ألمانيا . و قد رأى هؤلاء جميعا أن الفلسفة ليست إلا تجميعا لنتائج العلم مأخوذا بالمعنى الميكانيكي
- الأسطورة :قصة خرافية يسودها الخيال ، و تبِرزُ قوى الطبيعة في صور كائنات حية ذات شخصية ممتازة و يبنى عليها الأدب الشعبي .
- الحدس : نظرة مباشرة و فورية لموضوع تفكيري ماثل أمام الفكر و مدرك في واقعه الفردي