هل يمكن أن نتحدث عن علوم إنسانية دون أن نسقط في تناقض ؟
الفهم: ( 04 نقط )
1- لابد أولا من تأطير الموضوع
المجزوءة
: المعرفة
الموضوع
: العلوم الانسانية
المبحث
: العلمية في العلوم الانسانية
2- التطرق إلى الاشكال: هل يمكن الوصول إلى الموضوعية العلمية في العلوم الإنسانية كما
الحال في العلوم الحقة؟
وهل يمكن
أن يكون الإنسان ذاتا للمعرفة و موضوعا لها في الآن نفسه ؟
3- سؤال يفتح على التحليل و سؤال يفتح على المناقشة
هل يمكن الحديث عن دراسة الإنسان دراسة علمية فعلا ؟
و ما هي
الصعوبات و العوائق التي تواجهنا في ذلك ؟
.
التحليل: ( 05 نقط )
1- تعريف المفهوم : و هنا
العلوم الإنسانية
يقصد بالعلوم الإنسانية :
"الدراسات التي تستهدف الإحاطة المنهجية الوصفية و التفسيرية بالظواهر
الإنسانية : كعلوم الاجتماع و الاقتصاد و النفس و الانتربولوجيا و الجغرافيا
...بفروعها العديدة .و لا ينطبق على الدراسات الإنسانية الأخرى المعيارية و
التنظيمية من قبيل فقه اللغة و القانون و الشريعة و النقد الفني و الأدبي و أنظمة
المحاسبة و الإدارة ...."د.يمنى طريف الخولي من كتاب مشكلة العلوم
الإنسانية
2- الأطروحة المتضمنة ضمنا في السؤال الإشكالي المفتوح :
إن الحديث عن
علوم إنسانية هو حديث يٌسقِط في التناقض
يتبع
شكرا على المجهودات أخي الكريم
ردحذف